ّّ * جنــــ أنثـــى ـــــون * ~~~

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

هنا ستكون بعثرة مايجول بخاطري ...
سأجعل الحرف ,, يصرخ معي
خرابيش على جدار الزمن ؛
وهمسات تتحدث ,, عن ماتريدة
((صفحة متجدده ))
بإختلاف تصانيف محتواها ,,
بإختلاف لهجاتها ,, بإختلاف مصادرها
بإختلاف وقائعها ... لكنها مستمره
الى ان ترسم لوحة بمشاعري

~
~
~

وستغفو الأنثى بين أحضان طيفك ...

ستنام وتتلاشى بين وشاح عشقك ...

تصبح على عشقي المجنون ....

لتنام مع طيفي المفتون ....

فها أنا قد أرسلت بروحي لمطار روحك ...

فاسمح لها يا سيدي أن تندمج بروحك الآن ....

أعشقك وسأراك بعد حين ....

رجل يضيئ لي أحلامي ....

لك مني قبلة على جبينك ...

أعشقك يا رَجلي ....

أعشقك ...

وكن على يقين بأن الأنثى تشتاق لك ....

لو سألني أحدكم

عن أمنيتي لأجبته ....

أن أملك خزائن قارون ....

وان سألني عن السبب

سأنظر اليه بنظرة تبوح بروحي

وسأخفيها بصمتي ......

فالقلة من يعلم ويا ليتكم تعلمون ..

صدقا ....

القلة من يعلم ويا ليتكم تعلمون <<<

ويبقى في القلب وتر يعزف على أنغام الحنين <<<

ويبقى في القلب نخز كلما تذكر الليل جنون القمر <<

وتبقى علامات الاستفهام ترسم على جدران الزمن <<

وتبقى الأنثى أنثى الى يوم يبعثون <<

وتسألني الأنثى ,,,,

فأبقى أنا عاجزة حتى عن الرد ,,,,,

في الروح صمت لا يتقنه سواي ,,,,,

وفي البشر قسوة لا يفهمها سواي ,,,,,

في القلب عشق لا يفهمه سواي ,,,,,

وفي البشر غموض لا يتقنها الّا هم وأن أفهمها أنا فهذا محال ,,,,

امعن النظر في نافذة الأمس ,,,,,

اطيل النظر في لائحة البشر ,,,,

اتساءل وأجيب ,,,,,

متى ؟؟؟

لماذا ؟؟؟

ما السبب ؟؟

أين ؟؟

وكيف ؟؟؟

لربما ؟؟؟

لكن ؟؟؟

وهل ؟؟؟

أسئلة تعصف بكتاب راحتي ,,,,

شعور يعكر صفو تفكيري ,,,,

حينا أسأل ,,,,

وحينا أجيب ,,,,

حينا أضحك ,,,,

وحينا تدمع العين ,,,,

حينا أصرخ ,,,,,

وحينا أصمت ,,,,

وبين كل حين وحين ,,,,

اصفن في دفاتر مذكراتي ,,,

وانظر للساعه ,,,,,

أحاول جاهدة تجاهل امتناعها عن العبور ,,,,,,

أنظر اليها وأقول ,,,,,

ما بها وكأنها تعمد بث سم عقاربها في روحي ,,,,,

وكأنها تقتلني بنظراتها الشامتة ,,,,,

بيني وبين ساعتي ,,,,,

صراع وثورات الى ان أنتصر ,,,,

وما زال قلبي يتوسل ,,,,,

وما زلت أقسو وأقسو ,,,,,

وسأبقى بتلك القسوة علني ,,,,

أفيق يوميا على واقع جديد وحياة أجمل ,,,,,

وروح أطهر ,,,,,,

وما زالت روحي تحلم ,,,,,

وما زال قلبي يضرب ,,,,

وما زال هو ضيفي اليومي في منامي ,,,,,

ما زال عشقه ينحت على جدران قلبي ,,,,

أمّا حبه فما زال يستعمر جنـــــ الأنثى ـــــون ,,,,,

أين هو الآن ,,,,,,

أغارق في الأحلام ,,,,,,

أم ,,,,,

عينيه تنتظر بزوغ شعاع شمس الصباح ليذهب الى مكانه المعتاد,,,,,,

أين هي روحي الآن ,,,,,

في دولة عشقي أم في دولة حبه ,,,,,

لا انكر ولا اتكبر بأن أقول ,,,,,,

ها هو شوقي يجلدني بسياط القسوة ,,,,,

وها هي روحي تحلم بأن تطير اليه ,,,,

لتغفو على صدره ,,,,

تتلاشى في حضنه ,,,,,

تشتم رائحته ,,,,,

تنثر بشعرها على وجهه ,,,,

تريده لها فقط ولو كان بمقدورها لوضعت عشقها في سجن أنانيتها ,,,,,,

" فهذا محال" فرَجلها كالطير لا يحب الأسر ولا السجون ,,,,

ولكن ,,,,

أين هو الآن ,,,,,

أهو هناك أم هنا ,,,,

ويصرخ القلب بنعم ,,,,,

وتصرخ الأنا بلا ,,,,,

ويتوقف الهذيان ,,,,

أغفو قرابة الساعه ,,,,

لاستيقظ على صوت صراخ روحي ,,,,

لأعود وأغفو بعد ضربها ابرة الادمان ,,,,

لأسيقظ أخرى على صوت نحيب قلبي ,,,,

واني لأتعجب ,,,,

من أين أتت الأنثى بكل تلك الأنانية , القسوة , و,,,,,,

ربما هي مجرد صفات مكتسبة من أناس كنت معه بكل ثانيه ,,,,

كنت لا أفارقهم , لا أنام ولا أستيقظ الا قبل وبعد سماع صوتهم ,,,,

فهي صفاتهم ,,,,,

واكتسبتها أنا تدريجيا مع جنــــــــ الأنثى ـــــــون ,,,,

ولسوف أفتح أبواب عشقي على الملأ ,,,,

وصأصرخ بكل ما أوتيت من قوة ,,,,,

سأرفع بصوتي حتى يسمع العالمين ,,,,

سأقول من هو عشق الأنثى ,,,,,

أعشق ذاك الانسان وأقسم بربي ,,,,

هو كالنفس الصباحي والمساءي لرءتيها ,,,,

هو رَجلها وعشقها الذي لن يموت ,,,,

ستبقى على على عشقه كالصراط المستقيم ,,,,

آآآآآآآه كم أحبك يا انت ,,,,

وآآآآآآآه كم أعشقك يا أنت ,,,,

أعشقك ,,,,

أعشقك ,,,,

وكلي يقين بأنك اختفيت عن شاطءك ,,,,

لتفجر بالأنثى جنونها العشقي لحضرتك ,,,,

سأبقى أغفو على بقايا عشق كان ولن يزول ,,,,

وسأبقى ألقي بعشقي هنا وهناك حتى ينزل الله على القلب سكيته ,,,,,

وسأبقى كلما هبّ ريح الاشتياق ,,,,

سأخط بجنــــــ الأنثى ــــــــون علها تكون ذكرى منها ,,,,,

وأختم هذياني هذا ,,,,

بكلمة أعشقك بقدر اشتياق الأنثى للقمر ,,,,

هذه الروح تشتاق اليك ,,,,

هذه الروح لك تشتاق ,,,,

أعشقه رَجلي ,,,,

أقسم اني أعشقه ,,,,

وستبقى وسيبقى جنون الأنثى ملكه وحده ,,,

وسأشتاق وكلما اشتقت سأمارس الهذيان ,,,,

واحترق لوحدي ,,,,,,,

هذا الذي استنتجته من أيام تلت ,,,,,

اشتاق ولكني كنت أشتاق لوحدي ,,,,

أسهر ولا يسهر معي سوى ليلي ,,,,

أدمع ولا يشعر بها الا عيوني ,,,,

أذهب بالذاكره الى البعيد والى الماضي القريب ,,,,

لأجد في مخيلتي صورا تلم شمل عائلة روحي ,,,,

لأراها الآن قد بعثرت أمام ناظري في الماضي ليس بالبعيد ,,,

ويبقى الشعور ,,,,

أتعس من أتعس شعور يمر على الأنثى ,,,,

تحترق وتتوجع وتتألم وتتوهم ,,,,

ويبقى رَجلها كالصخر لا يهتز هزا ,,,

ان سألت هي كان ذالك انقاذا لروحها ,,,

وان لم تسأل ,,,,

نسي رَجلها وهل سيتذكر ؟؟؟

ورسالة من فتاة جامعية ,,,,

جعلتني أكبر وأكبر وأكبر ,,,,

تسجيل خروووووووووووجي

" يغلق لحين العوده "

وأتوق للعيش هناك ,,,,

عندما استفيق أرى نوارس وطيور تحيط بي من كل النواحي ,,,,

أمشي هناك في نفس المكان ,,,,,

مغمضة العينين أمشي ,,,,

أسمع صوت هدير الماء وأتوقف ,,,,

كي استنشق عبق حبات الهواء المشبعة بقطرات من الماء ,,,,

أواصل المسير ,,,,,

حتى أشتم رائحة تراب كان قد تبللت من وقع المطر ,,,,,

سأواصل المسير هناك ,,,,,

هناااااااااااااك ,,,,,

لا سكان غيري وغير روحي ,,,,,

أمشي على الأرض من دون نعل أرتديه ,,,,

حافية القدمين أريد أن أركض وأمشي ,,,,,

أهرول ,,,,

حينا اضحك ,,,,

وحينا أصمت ,,,,

لا أريد تناول طعام أو ما أشتهي ,,,,

أريد فقط البقاء هناك ,,,,

لأتناول غذاء روحي ,,,,

راحتها , أملها , عشقها للحياة وأكثر ,,,,

وسأواصل المسير ,,,,

سأواصل المسير ,,,,

حتى تغرب الشمس ويظهر القمر ,,,,,

لأغفو وأعود واستيقظ ,,,,

على أشعة الشمس ,,,,

وهي تعانق جفون الأنثى ,,,,

وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

ومن يسمعها ,,,,,,,,

وما يزال طيفك يا رَجلي يزور روح الأنثى ,,,,

وما زالت الأنثى المجنونة تعشقك وتعشقك ,,,,

أعشقك يا رَجلي ,,,

أحبك يا رَجلي ,,,,

وما الذي يخبئه القدر ,,,,

وما الذي سيأتي وراء هذا العشق ,,,,

ماااااااذا ؟؟؟

قطفت ورود تذكرني به كلما أراها ,,,,

لونها لونين من أحمل الألوان وأروع ,,,,

أبيض يبعث بنفسي عشقه عندما أراه ,,,

أصفر يسر الناظرين ,,,,

قطفت كمية منها وأخذت اشتمها لتعلق رائحتها في رئتاي للأسبوع المقبل ,,,,,

آآآآآآآآه يا أنت ,,,,

أذكر جيدا كل كلمة ,,,,

كل صراخ ,,,,,

كل عصبية ,,,

كل جنون ,,,,

كل اتصال ,,,,,

كل مزاااج ,,,,,

أذكر جيدا ,,,

صوتك ما زال يضرب بأذني كالرنين ,,,,,

آآآآآآه من صوتك ,,,,,,

اشتقت لسكب جنون الأنثى عليك ,,,,,

اشتقت لك يا عمري ,,,

يا رَجلي ,,,

اشتقت لك ,

وها أنا انتظر بعد غد بفارغ الصبر ,,,,,

انتظره وكل دمي اشتهاء ,,,

وأسمع صوت نبضات قلبي في أذني ,,,,

أسمعها ومن كثرتها أشعر وكأن قلبي سيتوقف ,,,,,

وكيف لي أن اهدأ روع قلبي ؟؟؟

وماذا سأسقي روحي لتهدأ,,,

أسقيتها صباح اليوم فنجان قهوة سادة ,,,,

ولكنها وما تزال تطلب المزيد ,,,,

آآآآآآآآآآآآه يا رَجلي ,,,,

آآآآآآه لو تعلم مقدار ذاك الشوق الذي في قلبي لحضرتك ,,,,

آآآآآآآآه لو تعلم ,,,,,

ويا ليتني أستطيع اطفاء شوقي بسماااااااااااع صوتك ,,,

آآآآآآه كم أحبك ,,,

أحبك ,,,,

لك مني لروحك أجمل القبلات ,,,,

لك من جنون الأنثى عشق يصيبك بالجنووون ,,,

لك منها أجمل وأروع اشتياق لروحك , لصوتك , لرائحتك ,,,,

لك مني ومن جنون الأنثى ,,,,

حب لن ينتهي الى بعد انتهاء نبضي , قلبي , نفسي ,

أحبك ,,

أعشقك يا ز و ج ي ,,,

فيا ليت ,,,,

آآآه يا رَجلي ,,,

لو تعلم مقدار شوق روح الأنثى اليك ,,,

ولو بامكاني الآن ايصال صراخي اليك بسبب شوقي ,,,

لم أعتد ذات يوم على وضع كهذا ,,,

وجنون الأنثى غلبها الحنين والاشتياق ,,,,

كانت كعصفورة لا يتوقف اللون الأخضر عن النقر ,,,,

آآه يا رَجلي ,,,

فها انا ,,,

أقضم شفاتي أملا ,,,

وأتنفس من جعبة صوتك وعشقك ,,,,

كلي أمل ,,,

بأن تحدث ذات معجزة ,,,

ليعود جنون الأنثى وتعود لسكبه عليك ,,,

أعشقك يا شوووووووووقي ,,,

أعشقك ,,,

وماذا تريد أكثر من جنون الأنثى ,,,,

تلك الاتثى التي كرّست حياتها لك ولك وحدك ,,,

قررت ذات اليوم البقاء بجانبك ,,,

في يوم كان فيه ألمك وربما موتك ,,,

قررت الاقتراب منك أكثر وأكثر ,,,

حتى لا تشعر وقتها بالضياع والاحبااااااااط ,,,,

يا هذا ؟,,

أي قلب تحمله داخل صدرك ,,,

كم يتسع ؟؟

ومن ؟؟؟

اكتشفت بك ميزة جديدة وما زلت مع الأيام ,,,,

أنت شخص أناني والأنانية تهش لحمك واستقرت في دمك ,,,

يا أنت ,,,,

لماذا تقتل بسمتي كلما همّت للظهور والانطلاق ؟؟؟

لماذا ؟؟

كيف لي أن أعلم مايخفيه قلبك ؟؟

أأزورك في ليلة ظلماء ؟؟

بعد رحيلك بالنوم ؟؟

كي امزق صدرك وأرى ذاك القلب الذي يحوي الملايين ؟؟؟

أأفعلها ذات ليله ؟؟

لما أنت هكذا ؟؟

أم أنك كجهنم ؟؟؟

وتقول هل من مزيد ؟؟؟

لا بأس عليك ,,,

فوربك لم ينتهي حديثي هنا ومعك ,,,,

وللحديث بقيه ,,,

كـــــم .. كنـــت أتمنـــى لـــو أن القمــر يسمعنــــي..
لاقـــول لـــــه عــــن كــل حكـــايـــاتـــي ..
و كــــم .. ... كنــــت أتمنــــى لــــو أن البحـــر يفهــم كـلامـــي ..
لقلــــت لــــه عــن كــــل أحــــلامـــــي ..
و كـــــم .. كنــــت أتمنــــى لـــو أن المطـــر يخفــف أحـــزانـــي .
. لجلســــت تحتــــه ليـــزيـــل ألامــــي ..
لكــــــــــــــن..
فمـــا نفــــع التمنــــي ..
إذا لـــم يتحـقــــق شـــيء مــن كــلامـــي

صديقتي G

سأبوح لك هنا كلمات هي من قلبي ,,,

أأخبرتك يوما أنك أغلى هدية من الله الواحد الأحد ؟؟

أأخبرتك بأني وبلا شك مهما ذهبت وأرأيت وتعرفت لن أجد مثل ظفرك ؟؟

أأخبرتك بأنك عمري وقلبي وكل نبضي ؟؟

يا من يسامحني اذا أخطأت يوما بحقها ,,,

يا صديقة لا ولن يكررها القدر والصدفه ,,,

لا أذكر متى بالتحديد بدأت تلك الرابطة بيننا ,,,

ولكني أذكر أني من وقت تعرفي عليك ,,,

وحبك يكبر ويكبر ويكبر ,,,

يا من أخبرها بأسرار لن أخبرها لأمي وأبي ,,,

يا من تقف بجانبي في الضراء قبل السراء ,,,

أعشقك يا صديقتي ,,,,

ومهما كتبت هنا لن أفيك حقك أبدا ,,,

فقدرك بقلبي أكبر وأكبر ,,,

اشتقتك جدا ,,,

أراكِ غدا ان شاء الرحمن ,,,

أحبكِ G

صديقتك ,,,,

16 / 4 / 2012 م
الاثنين ,,,,
35 : 11 م

اليوم : الثلاثاء

التاريخ : السابع عشر من شهر ابريل

الوقت : 52 : 7 م

....................................

...................................

أسدل ستار نافذتي ,,,

أبصر في زاوية من غرفتي ,,,,

أمعن النظر في قاموس مفرداتي ,,,,

أي الكلمات أختار لأعبر عن حالتي ,,,

حروف اجتمعت ,,,

لتشكل أروع ما قيل في التناقض ,,,,

أأصرخ بقولي اشتقت لرَجلي ,,,,

أأقول لدنيا الأحلام بأني أعشقه ,,,,

ماذا أفعل ؟؟

وأنا أرى البعد يتقن دوره الذي أسنده اليه المخرج وهو القدر ,,,

ماذا أفعل ؟؟

أأعترف بأني أشتاق اليه بالدقيقة ألف ألف مره ,,,

ومن يصدق جنون كهذا ؟؟؟

يا رَجلي ,,,

كم يجب علي الانتظار وأنا اتكئ على اريكتي ,,,

وها أنا أفكر فيك بالساعات ولربما أكثر ,,,

أعشقك يا رجل هو من روح الأنثى ,,,

أعشقك يا أنا ,,,

وهل للجنون أن يتوقف في قلب الأنثى ؟؟

وهل جنونها أصلا كان سبب في أرقها ؟؟

هل وهل وهل ؟؟

أقسم بأن روحها هناااااااااك ,,,

أقسم بأن هناك روحا هنااااااااااا ,,,

معادلة معقده ولكنها ليست بمستحيله ,,,

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26

27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37

38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48

49 50 51 52 53 54 56 57 58 59 60

61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71

72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82

83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93

94 95 96 97 98 99 100 ,,,,,,,,,,,,,,,,

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هي شيفرة لا يعلم فكّ رموزها سوى جنون الأنثى ,,,,,

هي شيفرة ولكنها الأنثى ,,,,,

وستكون للأنثى عنوان ,,,,

وكلها يقين من سيقرأها لن يدرك فحواها ,,,,

ويعتبرها مجرد أرقام خطتها الأنثى بلحظة فراغ ,,,,,

ولكنها صدقا ستكون للأنثى عنوان ,,,,

1 2 3 4 ... 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26

27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37

38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48

49 50 51 52 53 54 56 57 58 59 60

61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71

72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82

83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93

94 95 96 97 98 99 100 ,,,,,,,,,,,,,,,,

صوت يتردد بداخل نفسي الثكلى ,,,

صوت أسمعه كلّما تناسيت ألمي ,,,

فها هو يخرج من عقل الأنثى الباطني ,,,

فهل يعقل ؟؟

أم كان محض كابوس في وقت الجهيم ؟؟

ما الذي حصل ؟؟

وماذا يمكن أن يكون ؟؟

وهل يمكن أن يكون ؟؟

خوف يترنح بداخلي بمجداف القلق ,,,

ألم أشعر به كلما زارني ذاك الصوت ,,,

طلبت الأنثى ,,,

في وقت ,,,

في زمن ,,,,

طلبت وكررت الطلب ,,,,

أخذت من نجمها أكبر عهد مقرون بكلمة أوعدك ,,,

ولكن ,,,

هل سيستمر النجم في سماء الروح الى يوم يبعثون ؟؟

وكيف له أن يستمر ,,,,

وقال الرحمن ,,,

" واذا النجوم انكدرت "

آآآآآآآآآه والى أين أذهب ؟؟؟

الى أين أمضي ؟؟

وبمن أستغيث ؟؟

عصفور بريء عاجز في عشه ,,,

فقد أبويه واخوته النسور ,,,,

يعاني من الجوع ما ذهب ,,,,

يفتح فاه ليطلب قوت الحنان ,,,

ذات يوم ,,,

سقطت أشعة شمس على اغصان الشجر ,,,

سقطت ولكنها أحرقت نظر الأنثى ,,,,

أحرقت ما تبقى لها من أمل ,,,,

فالى اين أذهب ؟؟؟

هناك أم هناك ؟؟

هنا ام في الى ذاك المكان ؟؟

وتبقى علامة الاستفهام ( ؟ ),,,,

محامي الدفاع أمام محكمة القدر ,,,