ما زلتُ لم أتذَكرْ من أنتَ حتى أُنَبشْ في ذاكرتي

أوصفلي ما كنتَ ربما تظهرُ يعضُ صفاتكَ عندي

أراكَ تصمتُ لما الصمتُ ألاَ تتكلَمُ يا هذاَ

أَ وَجَدتَ بين طيات الأيام ...ألماً أخجلكَ

أذكُرهُ لا تحزنْ فقد عادتْ لحظاتُ الحياة إلياَ

ألسْتَ من مزقَ قلبي فأدماهُ

ألستَ من زرع الحبَ فوق الشوك فأمشاني ...معهُ

لماَ الصمتُ تكلَمْ لعلكَ تشفي جراحي

أأنتَ من رجوتُكَ أملا لحياتي

نوراً أبصِرُ بهِ فضاع نوري معهُ

راحلٌ ما همني راجعٌ ماهمني ...

فلا تتعبْ ذاكرتكَ وانساني .....♥شمس♥

سلمت يدك التي كتب
و كلماتك التي ابدعت
تحياتي اليس

winston* كتب:

كتبك العشق ياشمس بمداد نبت من أصالة كلمة
وجناح لحن وحرية أغنية
شربنا صدق الكلمات حتى آخر رشفة
لقد أبدعت بصدق

تقديري لقلمك ولشعورك الراقي
دمتِ بخير

اشكر لك مرورك سيد نادر

عبود الشامي كتب:

ما هو حال الظمآن للماء وإن كان في الصحراء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هو التعطش قبل العطش لقطرة ماء

وهذا حالي في واحتك المخضرة عندما آتيها من بعيد متعطشا لقطرة ماء

وبعد تلك القطرة أُفاجئ بوميض من القطرات لم أشهد له مثيلا قط

حيث لا عطش بعد الآن

مميزة وساحرة لقلمك كي يتراقص بين أناملك فيسحرنا هو الآخر

سعيدة بهذه الزيارة الرقيقة العذبة تحياتي استاذ عبود

fahad2020kh كتب:

سلمت يدك التي كتب
و كلماتك التي ابدعت
تحياتي اليس

مع كل ل احترامي ومودتي اخ فهد

كلمات رااائعه ومعبره
تحمل رقة مشاعرك
كلمات راقيه من
قلم راقي
سلمت اناملك
على هذا النثر الرائع

تمنياتي لك