تراتيل المطر
خطوة عزيزة وغالية . اسعدتمونا بزيارتكم و نرحب بكم اخوة اعزاء بيننا .

ملاحظة هامة ( اذا اتممت تسجيلك في المنتدى راجع صندوق الوارد في ايميلك أو غير الهام
لتفعيل عضويتك أو انتظر لنقوم بتفعيلها نحن وسيستغرق ذلك 24 ساعة

مع اطيب تمنياتنا
تراتيل المطر
خطوة عزيزة وغالية . اسعدتمونا بزيارتكم و نرحب بكم اخوة اعزاء بيننا .

ملاحظة هامة ( اذا اتممت تسجيلك في المنتدى راجع صندوق الوارد في ايميلك أو غير الهام
لتفعيل عضويتك أو انتظر لنقوم بتفعيلها نحن وسيستغرق ذلك 24 ساعة

مع اطيب تمنياتنا

تراتيل المطر


 
الرئيسيةhttp://im22.gulأحدث الصوردخولالتسجيل
ارجو من كل الأعضاء الدخول الى منتدانا الجديد http://www.hmst7ob.net/index.php

شاطر
 

 && إصلاح الأسرة &&

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أحلام الدنيا
عميد المشرفين
عميد المشرفين
أحلام الدنيا

عدد المساهمات : 3811
نقاط : 9846
تاريخ التسجيل : 16/02/2012
الموقع : انثى يشتهي القمر ان يمتزج بها; ..!!

&& إصلاح الأسرة && Empty
مُساهمةموضوع: && إصلاح الأسرة &&   && إصلاح الأسرة && Icon_minitime1الإثنين مارس 12, 2012 7:25 am

الشروط اللازمة للبدء بإصلاح الأسرة



م. عبد اللطيف البريجاوي



(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً
وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدادٌ
لاَّ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ))
(( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته الرجل راع على أهل بيته والزوجة راعية
على بيت زوجها وولده فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته )) متفق عليه عن عمر
بن الخطاب .


إن ملف الأسرة المسلمة هو ملف خطير جداً بكل معنى الكلمة وهو مهم بكل معنى
الكلمة ، وذلك .. ذلك أن الأسرة المسلمة هي أخطر الحصون المستعصية على
أعداء الدين ، حيث ذهب الزمان الذي كانت فيه الحصون والقلاع و إغلاق البيوت
أمام الخطر تحمي صاحبها وتحمي البلدة من هذا الهجوم وغيره .
إنه هجوم من نوع مختلف ، هجوم يركب الهواء والفضاء ، وأعداء الدين يحاولون
وبكل ما أوتوا من قوة تفكيك هذا الحصن الأخير وضربه في الصميم ، وحتى الآن
والحمد لله مازالت بعض الأسر مستعصية على هذا الهجوم لكن القسم الأكبر منها
سقط وأيما سقوط ...!
(( وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ
إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ
كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )).
إن هذا الإصرار من أعداء الدين فما الذي يقابله من المسلمين ؟!
ومما يزيد هذا الأمر خطورة :
أن المسلمين اليوم قد تعلموا الكثير من العلوم الطبية والهندسية
والكيميائية ، ولكن نسوا علماً مهماً جداً هو علم الهندسة البشرية ، كيف
نربى أولادنا وكيف نجعلهم يرتقون إلى حمل الرسالة .
إن الحفاظ على الكائن البشري على قيد الحياة هو سهل جداً هو فعل تفعله كل
المخلوقات ، لكن المشكلة الكبرى هي تحويل هذا العنصر البشري إلى عنصر فعال
ونشيط .
إن مهمة الآباء والأبناء والأمهات انحصرت في هذا الزمن بالمطعم والملبس ، وإن كان هناك اهتمام فإنه بما يرضي غرور الأب.
مما يزيد هذا الأمر خطورة :
أن واقع أسرنا واقع مأساوي في أغلبه إلا من رحم الله ، فالأب مشغول والأم
في الأسواق ، والأولاد لا يعرف لهم طريق ولا اتجاه ، وقد أوكلنا تربيتهم
إلى الظروف..
إن الإسلام أكد على أن الآباء يلعبون دوراً مهماً في التربية عندما قال صلى
الله عليه وسلم ((..فأبواه يهودانه أو يمجسانه أو ينصرانه )) وهذا حث
للآباء على عدم ترك أولادهم ليتحكم الشارع والظروف في تربيتهم .
ناهيك عن الواقع المأساوي في العلاقة بين الزوجين والعلاقة بين الأب وابنه
والأم وابنتها بالإضافة إلى العلاقات السيئة بين الحماة والكنة والعم والد
الزوج أو الزوجة ...
لاشك بأن أي واحد إلا ويريد لابنه أن يكون أحسن منه حالاً أو مثله على
الأقل ، لقد أثبت الله العاطفة على لسان سيدنا إبراهيم (( قَالَ إِنِّي
جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي...)) .
في هذه اللحظات لحظات القرب مع الله عزّ وجلّ لم ينس إبراهيم أولاده وذريته
وكلمة الإمام هنا ليس معناها النبوة فقط على ماذكره المفسرون وإنما
الإمامة في الخير .. فهذه عاطفة متجذرة ، لكن نريد لأولادنا أن يكونوا أفضل
حالاً فأي إمامة نريد منهم إمامة خير أم إمامة شر ؟!
إن بيوتنا هي الملاذ الأخير لنا ولاسيما هذه الفتن التي شبهها صلى الله
عليه وسلم بأنها " كقطع الليل المظلم يمسي الإنسان مؤمناً ويصبح كافراً
ويصبح مؤمناً ويمسي كافراً يبيع دينه بعرض من الدنيا " .
إنه في زمن الفتنة وجه صلى الله عليه وسلم إلى البيوت فقال (( وليسعك بيتك
ولتبك على خطيئتك )) ، أما إذا كانت البيوت هي الفتنة كما في الشارع و كان
البيت يموج بالفتن المختلفة فأين يذهب الأبناء وأين تذهب الزوجات .. ؟!
هناك ثلاثة شروط رئيسة للانطلاق في هذا الموضوع :
1. الاستعانة بالله عزّ وجلّ فكل سهل إذا لم يوفق الله له صعب ، وما تكرار
الاستعانة في اليوم يلتزم بها الإنسان سبع عشرة مرة إلا ليكرر هذه
الاستعانة, والاستعانة ليست مجرد تكرار ألفاظ إنما هي في حقيقة الأمر
التوجه القلبي لما يريد أن يفعل , ثم مباشر العمل الذي يريد .
2. قوله تعالى : (( أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ
أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ )) .
فلا يمكنك تحويل أسرتك إلى الخط الصحيح والمنهج السليم إذا كنت لا تزال منحرفاً عن هذا الخط.
مهما دفعت ولدك إلى الصلاة في المسجد لن يؤثر ذلك فيه وإن اصطحابه مرة واحدة أو رؤيته لك تدخل المسجد أفض بكثير من كثير من النصائح
مهما دفعت ولدك إلى التوقف عن التدخين لن يؤثر ذلك فيه إلا إذا رأى ذلك فعلاً وتطبيقاً منك .
ومهما دفعتك ولدك للاقلاع عن مشاهدة البرامج المختلفة فلن يؤثر ذلك فيه إذا لم تقم أنت بالخطوة الأولى
3. ليس البيت حلبة صراع لا بد أن ينتصر فيها أحد الطرفين ويمشي برأي الزوج أو الزوجة أو الحماة أو والد الزوج أو الزوجة.
إن أهم الأسباب الموفقة هو أن يعلم الرجل زوجه وأولاده أنه يحب الحق واتباعه لو جاء على أي لسان ..
*********************************
*********************************
*********************************







تخفيف مثيرات الشهوة في البيت




" يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم و أهليكم ناراً وقودها الناس و الحجارة "
" إن الله سائل كل راع عما استرعاه حفظ أم ضيع حتى يسأل الرجل عن أهل بيته " ابن حبان عن الحسن بن علي
- يقول ابن القيم " رحمه الله " : إن أعداء الدين يحاربون المسلمين بسلاحين :
• سلاح الشهوات لإفساد سلوكهم .
• سلاح الشبهات لإفساد عقولهم .
و ربما يكون استخدام سلاح أكثر من سلاح آخر ... في فترة محددة أقوى و أكبر
فقد كان سلاح الشبهات فيما مضى قوياً فكانوا تارة يشككون بالقرآن و تارة
يشككون بأحكام الإسلام .. و يستأجرون بعض الأشخاص ليبثوا بين أفراد
المسلمين شبهات بوسائل عديدة ، و لكن اليوم توجهوا إلى سلاح آخر هو سلاح
الشهوات و جندوا أغلب قوتهم من أجل ذلك و ساعدهم ميل النفس الإنسانية لهذه
الشهوات .
- إن من أهم صفات المجتمع المسلم أنه مجتمع لا تطفو الشهوة على سطحه أبداً و
إنما هي شهوة موجهة ومرتبة و محاطة بهالة عظيمة من الآيات و النصوص و
الأوامر والنواهي ، تسير في طريق مضبوطة لا تحيد عنها قيد أنملة ، و إن
حادت فإنها تقوم و تعاد إلى ما كانت عليه أول مرة ..ومرة أخطأ الفضل فجعل
ينظر إلى امرأة وضيئة الوجه .. فجعل النبي يصرف وجهه عنها و يميله إلى
الوجه الآخر .
- و إذا كنا نتكلم عن الأسرة المسلمة و هي جزء من المجتمع المسلم فكذلك
تكون الشهوة في البيت شهوة مضبوطة و موجهة و مهذبة ومرتبة لا تكون شهوة
عشوائية يسمح لها أن تنمو دون تهذيب ، لذلك وجه الإسلام المسلمين على ضبط
أمور الشهوة في بيوتهم و هو أمر مهم جداً لأن له من الآثار السلبية الشيء
الكثير .
- أول هذه الضوابط : تعليم الأولاد الاستئذان إذا أرادوا الدخول على آبائهم
في غرفهم الخاصة .. قال تعالى : " يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين
ملكت أيمانكم و الذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر و
حين تضعون ثيابكم من الظهيرة و من بعد صلاة العشاء " .
- و لنسأل أنفسنا لماذا الله بجلاله يتكلم في مثل هذه الأمور ؟
- إنها الضوابط الإسلامية في مجال الأسرة حيث أن هذه الأوقات هي أوقات راحه
فيخشى أن يطلع الولد أو البنت على ما لا يرضى أن يطلع عليه فتؤثر في ذلك
أبلغ التأثير .
- التفريق بين الأولاد في المضاجع لحديث " و فرقوا بينهم في المضاجع " لأن
النمو الجنسي يبدأ في هذا العمر فلا بد أن نوقف كل محفز له حتى ينمو بشكل
صحيح .
- تعلم الأولاد النوم على شقهم الأيمن لا النوم على بطونهم .. لأن ذلك أيضاً مثير .
- إن هذه الضوابط و غيرها في الإسلام .. هي للتخفيف من الشهوات في البيت
المسلم ذلك من أجل أن يعيش البيت المسلم سعيداً ينمو نمواً سليماً و يوجه
توجيهاً سليماً .
- إن الغريب جداً جداً جداً أن لا يتنبه الآباء و الأمهات إلى هذا الموضوع و يتناسونه و يتجاهلونه و يخجلون منه .
- و الغريب جداً أن الآباء يشجعون الشهوات عند أولادهم ... و بإحصائية
بسيطة وجد أن حوالي 90- 93 % يسهرون مع أبنائهم على مسلسلات و أفلام و
حفلات غنائية فيها مثيرات للشهوة ..
- فما هو شعور الأب و هو يحفز ولده على الشهوة . وما هو شعور الأم وهي تحفز ابنتها على الشهوة .. و هي بقربها ..
- إن هذه التربية الخاطئة لا تشكل إلا إنساناً مشوهاً و لا تشكل إلا
إنساناً مضطرباً .. يريد أن ينعتق مما فيه من الضوابط يضمر أشياء في نفسه
يريد أن يظهرها في مكان ما و في وقت ما ..
- و لقد منع أحد الآباء ابنه من مشاهدة برنامج معه فيه أحد الصور الخليعة . مع الحفاظ للأب بحق المشاهدة ..
- فسأل الطفل عن ذلك فكان جوابه : إن الأطفال لا يشاهدون مثل هذه الأمور لكن فقط للكبار .
- ما هذه المعايير ؟ هو محرم للكبار و الصغار و لاحظوا كيف بدأ الولد يفكر
بما سيفعله و هو كبير هو متابعة الأفلام و المشاهدة المثيرة .
- لا بد لنا أن نخفف الشهوة في بيوتنا إلى الدرجة الدنيا إذا أردنا أن نستعيد توازن أسرنا و فوائد ذلك تكمن في :
1- تخفيف الاضطراب النفسي .
2- الابتعاد عن الفواحش .
3- التماسك الأسري .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحلام الدنيا
عميد المشرفين
عميد المشرفين
أحلام الدنيا

عدد المساهمات : 3811
نقاط : 9846
تاريخ التسجيل : 16/02/2012
الموقع : انثى يشتهي القمر ان يمتزج بها; ..!!

&& إصلاح الأسرة && Empty
مُساهمةموضوع: رد: && إصلاح الأسرة &&   && إصلاح الأسرة && Icon_minitime1الإثنين مارس 12, 2012 7:27 am

إشاعة ثقافة الشورى في الأسرة


- إن من أهم الصفات التي يتصف بها المجتمع المسلم أن أموره الصغيرة
والكبيرة و التي تصب وتتعلق بمصالحه و تؤثر في اتجاهاته تعتمد على قرار
جماعي وتعتمد على ما سماه القرآن الكريم الشورى ، قال تعالى " و شاورهم في
الأمر " و قال : " و أمرهم شورى بينهم " ، و كانت هذه هي صفة المجتمع
المسلم في العصور الأولى فكان النبي لا يفعل أمراً يهم المجتمع إلا و يشاور
فيه صحابته الكرام فقد شاورهم في الخروج إلى بدر أو عدم الخروج ( مقاتلة
الأعداء ) و شاورهم في غزوة أحد .
- و كذلك شاورهم في قصة و حادثة الإفك فوقف خطيباً على المنبر ثم قال " من
يعذرني في رجل ذكر أهلي بسوء " و قد جاء في الترمذي:" ما رأيت أحداً أشد
مشورة لأصحابه من محمد " و قد كان الصحابة رضوان الله عليهم يؤكدون هذا
الأمر بتصرفاتهم .
- لقد أنقذت امرأة واحدة الإسلام في لحظة كان الصحابة متجهون فيها نحو
الكعبة المشرفة فمنعتهم قريش ووقع النبي صلح الحديبية ، أمرهم أن يتحللوا
فلم يتحرك واحد منهم لتنفيذ هذا الأمر ، فدخل النبي على أم سلمة فقال لها
هلك الناس ، فأشارت عليه أن أخرج و لا تكلم أحداً ثم أدع حلاقك ففعل عليه
الصلاة والسلام ذلك فتهافت الصحابة لتنفيذ أوامره و الاقتداء به عليه
السلام .
- إن هذا المثال الحي يعطينا كيف كان النبي عليه السلام يستشير نساءه في
كثير من الأمور حتى لو كانت أموراً متعلقة بأمة و ليست أسرة فقط .
- إن اختبار ثقافة الشورى في الأسرة ليجعل الأسرة أقرب للحق و أبعد عن
الخطأ كما قال الحسن بن علي : ما تشاور قوم قط إلا هدوا إلى أرشد أمورهم .
- و كما قلنا سابقا ليس المهم أن يكون الحق على لساني المهم أن أتبعه و لو أتى على أي لسان من أهلي أو غيرهم .
- إن كثيراً من الآباء ليتصرفون تصرفاً غير إسلامي في هذا الموضوع مع
أسرتهم فتراه يأخذ قرارات كثيرة تهم الأسرة كلها دون أن يعلم أحد بهذا
الأمر فتارة يبيع البيت أو يبيع المحل أو يزوج بنته أو ما شابه ذلك والأسرة
آخر من يعلم ، و بالتالي فإن كثيراً من الأسر تفشل في علاقاتها بسبب عدم
التحاور أو التناقش في هذه الأمور
- إن دكتاتورية الأب لا تولد إلا إنساناً مشوهاً و فتاة مهتزة ، و تصبح
اهتمامات هذا الشاب و هذه الفتاة التخلص من هذا الواقع ، لذلك نرى مثلاً أن
أول شاب يتقدم للفتاة تقبل به حتى و لو كان غير مناسب لتتخلص من
ديكتاتورية والدها .
- إن الشورى الأسرية لا تنقص من مكانة الرجل بل بالعكس ترفعه في أعين أولاده و تزيد هيبته و تهديه معهم إلى سواء الصراط .
- إن الفوائد التي نجنيها من هذه الشورى الأسرية كثيرة ومتنوعة نجمل بعضها فيما يلي :
1- الالتزام بمنهج الله في كل حياته .
2- القدرة على الحوار وتقبل الآخرين : فكثير من الأولاد و النساء إذا جلسوا
مجلساً لا يستطيعون إبداء آراءهم لأنهم لم يتعودوا هذا في بيوتهم ، وكثير
منهم لا يتقبلون الآخرين لأنهم لم يتعودوا هذا في بيوتهم أيضاً ... و هذا
خطير على نشأة الأولاد .
3- تفتق المواهب : إن عملية التفكير صعبة ولكن عندما يسأل الإنسان يبدأ بجمع الخيوط تماماً لينسج حلاً و ربما يكون حلاً متميزاً .
4- الابتعاد عن الخطأ .
5- إذا وقع الخطأ بعد المشورة يتحمل الجميع الخطأ ولا يتهم أحد بالتقصير .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اميرة الاحلام
مراقبة عامة
مراقبة عامة
اميرة الاحلام

عدد المساهمات : 5614
نقاط : 11308
تاريخ التسجيل : 15/02/2012
الموقع : On the edge of the world

&& إصلاح الأسرة && Empty
مُساهمةموضوع: رد: && إصلاح الأسرة &&   && إصلاح الأسرة && Icon_minitime1الثلاثاء مارس 13, 2012 11:27 pm

حبيبتى مراام

حقا اصلاااح الاسرة من اصلاا الجيل القاادم

موضووع راائع و كبيير و مفيد جدا

و سرجع مجداا لاستكماله

متميزة و مبدعة داائما

تقبللى مروورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

&& إصلاح الأسرة &&

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تراتيل المطر  :: منتديات الاسرة والمجتمع :: منتدى الطفل والاسرة والمجتمع-