بـــــــــــعثرني ... وأجــــــــــعلني فُـــتــــــــــــــــات ... وأنثــــــــرني في المحيــــــــــــــــــطــات ...



وأمشـــــــــــــــــي في دربــــــــــــــك ســـــــــــترى ذرات < فَــــتــــــــــــــــاتك > تتبـــــــــــــــع



خُطــــــــــــــــــاك .. جســـــــــــــــــدا يقتـــــــــــــفي أثـــــــــــــــــــــــرك أينمـــــــــــــــــــــــا



تكــــــــــــــون .... ويتمـــــــــــــــــثل أمـــــــــــــــــامك من جــــــــــــديد ...



فــــــــــأنـــــا المُحــــــــــــــــال ..... ويقـــــــــــــول لك بعــــــــــــــــثرني .... أنا المحــــــــــــال ....



فتتنــــــــــــــــــــي ...فأنا الأنصـــــــــــــــــهار ....



وبــــــــــــــــدأ التكــــــــــــــــــــوين في كل الأحــــــــــــــــوال .....



فمــــا بـــــعد ... !!! مــــــــــــــــــــــــارس جــــــــــــنونك فــــــــــــيّ ...



فــــــــــــأنـــــا قـــــــــــــــــــدرك وهــــــل مـــــن مـــــــــــــــــــفــر ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



أنــــــــــا مـــــن كُــــــــــــــتب لــــــــــــك في الصُـــــــــــــــــــــحف مــــــن قـــــــــــــبل



التكــــــــــــــــــــــوين وقــــــــد جـــــــــــــــــــــــــــفت .... ورفـــــــــــــــــــــــع الأقــــــــــــــــــــــلام ....








______________ همــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس ________________

جميل ما خخط هذا القلم المبدع

الاجمل مرورك المميز شمس النهار

مرحبا عبود الشامي قرأت اسمك على الخاطرة ودخلت وكنت حاملة بيدي سيوفي



وهما شعري وحــــواري ولكنني فوجئت واخجلت تواضعي وتسرعي هههههههههههه


شكرا لأطرائك الجمبل واكيد لنا مقابلة اخرى سيفان يقتتلان في حرب الشعر



وجنون النثر .... دمت يااخي عبود الشامي على فكرة انا كمان من الشام .

شكرا لردك الجميل أميرتي ولمرورك الراااااائع



دمتِ لنا اختي وغاليتي اميرة الاحلام

مــاذا اقـــــول وانا في حضــــــــــــــــــــــــــرة بـــــــــــــــــلاط المــــــــــــــــــــــــــلك وقـد



مــدحــــــــــــني بكــــــــــــــلامه الفاخـــــــــــــر .. كشــــــــــــــــــــراباً



كـــــــان مزاجـــــــــــــــــــــــــــــــــهُ زنجــــــــــــبيلا ...



دمت لي win Ston

بين نجوىً شفيفةٍ و همسٍ أنيق عذب ,
و بين ألق الحرف و نقاء سريرة البوح ,
يطيب التنزه في بساتين أبجديتك و اغتراف سامي المعاني
من جداول هذه اللغة العذبة الأنيقة .....
بصراحة لقد ابدعتي

وما احلى ان تتنزه الزهور بين حروفي لتنثر عبق عطورها على صفحتي ...



شكرا لك ميرا عبورك كان انيقا ذات مذاق فاخر



دمتِ لي انتظر اطلالاتك الربيعية على كتاباتي المتواضعة